كثير من مشجعي النادي الأهلي انزعجوا بشدة من أداء فريقهم في مبارياته بالآونة الأخيرة ، والتي أدت للخسارة في مباراة والتعادل في مباراة أمام فريق من تسعة لاعبين فقط ! ..وفوز وحيد في الدقيقة 94 بأقدام حلال العقد محمد أبو تريكة , توقع الكثيرين عودة الأهلي للطريق الصحيح من حيث الأداء والنتائج في أقرب وقت معللين ذلك بأن هذا هو ما تعودناه من فريق الأهلي في بداية كل موسم في الثلاث سنوات الأخيرة .
كانت الآراء المحللة لوضع الفريق الحالي تعتقد بوجود خلل فيه نتاج ضعف اللياقة البدنية أو بسبب انخفاض الروح المعنوية للاعبين أو بسبب التطور الهائل في مستوى الفرق المنافسة أو لكبر سن مدافعي الفريق والخبرة الغير كافية لحارس مرماهم أو للاستهتار من البعض في الأداء أو لسوء القيادة من جوزيه خارج الخطوط أو بسبب الإجهاد الذي يتعرض له الفريق وهي الحجة التي لا أرى لها منطق في ظل إراحة كافية لمعظم لاعبي الفريق الأساسيين بالإضافة إلى معسكر ناجح في ألمانيا .
قد يتفق معي البعض أو يختلف بأن تراجع مستوى الفريق في الفترة السابقة يعود سببه في الأساس إلى سوء التشكيل الذي يبدأ به جوزيه هذه المباريات .
مما لا شك فيه أن جوزيه هو أفضل مدرب للفريق في تاريخ النادي ومن أفضل عشرة مدربين في العالم حالياً وهذا هو رأيي ، لكنه كما يقال لكل جواد كبوة ، وكبوة جوزيه ليست نتاج فقر في إمكانيات اللاعبين بل العكس حيث أن كثرة اللاعبين المتميزين داخل الفريق ورغبة جوزيه بالاستفادة منهم جميعاً قد أثر بشكل سلبي على تكتيكاته وأداءه .
استقدام لاعبين في مستوى سيد معوض وأحمد حسن وحسين ياسر وغياب النحاس جعل جوزيه يرتبك قليلاً في وضعه للتكتيك المناسب للمباريات .
فتوافر لاعبين مثل جلبرتو وسيد معوض في الناحية اليسرى وبركات وأحمد حسن في الناحية اليمنى ، مع وجود خاصية لأحمد حسن وجلبرتو باللعب في وسط الملعب وخبرتهم الطويلة في ذلك نتيجة لعبهم في تلك المراكز مع منتخبات بلادهم قد صور للبرتغالي مانويل جوزيه أن إمكانية تطبيق طريقة 4-4-2 بشكل ناجح وساحق قد لاحت له بوجود هذين اللاعبين .
لكن مانويل جوزيه كان يعلم في قرارة نفسه وعلى يقين تام بأن إمكانية التطبيق ستصعب كثيراً على أرض الواقع لأن اللعب بهذه الطريق قد يحدث خللاً في الدفاع يؤدي لخسارة الفريق .
لذا أعتقد أنه حاول أن يبتكر طريقة خاصة تمزج بين الشق الهجومي لطريقة 4-4-2 وطريقة الدفاع لـ 3-5-2 .. فوجدنا سيد معوض يلعب بجوار جلبرتو وأحمد حسن يلعب بجوار بركات حيث أن وجود هؤلاء اللاعبين بتلك الإمكانيات بهذا التوزيع داخل أرض الملعب هو الشكل النموذجي لطريقة 4-4-2 لكن وجود ثلاثي الدفاع شادي وأحمد السيد ووائل جمعة وأمامهم لاعبي الارتكاز عاشور وبوجا وفي الهجوم متعب وفلافيو يعود بنا إلى الشكل المعتاد لطريقة 3-5-2.
لذا قام جوزيه بالتضحية بمركز صانع الألعاب الذي يشغله تريكة بكل اقتدار على حساب تقوية الجناحين الأيمن والأيسر مستغلاً وجود لاعبين قد يكونون الأفضل في إفريقيا في هذه المراكز .
لكن الرياح أتت بما لا تشتهيه السفن ، حيث أن كفاءة جلبرتو وأحمد حسن في لعب دور صانع الألعاب أقل بكثير من كفاءة تريكة أو حتى كفاءة بركات في هذا المركز ، وهذا باختصار لأن إمكانيات أحمد حسن وجلبرتو لا تتناسب مع تأدية هذا الواجب الهجومي بالإضافة إلى الشق الدفاعي من حيث التغطية وراء رؤوس الحربة والجناحين بركات ومعوض ، لذا كان الأهلي يعاني بشدة في إيصال الكرة إلى المهاجمين وضعف الأداء الفعال لخط الوسط .
كنت أجلس بالأمس أثناء مشاهدتي لمباراة الأهلي مع فريق ديناموز هراري مع صديق لي ، ومع مشاهدتنا للإبداع والإمتاع من الفريق الأهلاوي من حيث القوة الهجومية والصرامة الدفاعية والامتلاك القوي لخط الوسط قال لي صديقي مازحاً أن سبب تألق الأهلي هو غياب متعب وبالتالي عودة الحظ للفريق .
حقيقة لا أخفي استيائي من هذا الكلام لاسيما أن هذا الكلام عن لاعب يؤدي بشكل جيد ويحتل مكانة مرموقة بين هدافين مصر وإفريقيا بالرغم من صغر سنه أو حتى بالرغم من حالة العقم التهديفي التي يمر بها منذ فترة ليست بالقصيرة .
لكن حقيقة ما شاهدناه بالأمس قد يعود لقيام جوزيه بالتقليب في دفاتره التكتيكية القديمة وبالأخص مذكرات عام 2005 والتي كان الأهلي يلعب بها بمثلث الرعب تريكة - بركات – متعب ، ذلك الثلاثي الذي فعل الأعاجيب بكل دفاعات القارة السمراء ، وإذا استبدلنا متعب بفلافيو فإننا نجد أن المثلث لم يخسر أي من أضلاعه الهامة .
كان لابد على جوزيه أن يدرك تماماً أن توقه الشديد للاستفادة من مهارات معوض وأحمد حسن قد يأتي على حساب الأداء الجمالي للفريق والنتائج أيضاً ، وهذا ما اتضح من مباريات روما والمصري والمقاولون العرب وديناموز هراري ( مباراة الذهاب ) .
ليس من العيب أن يجلس أحمد حسن ومعوض احتياطيين ، لكن العيب هو التضحية بالفريق كله من أجل الاستفادة من مهارة اثنين من اللاعبين من الممكن الاستفادة منهم خلال المباراة في التبديلات وتغيير تكتيكات اللعب أثناء المباراة على الأخص أنهما لاعبان من طراز رفيع ، لكن الطريقة التي أصر عليها جوزيه لعدة مباريات من المزج بين طريقتي 4-4-2 وطريقة 3-5-2 هي طريقة أثبتت فشلها وضعفها .
قد يعتقد البعض أن جوزيه سوف يلجأ إليها في المباريات القادمة من خلال وجود تريكة إلى جانب فلافيو في خط الهجوم وعلى الجانب الأيسر جلبرتو ومعوض وعلى الأيمن بركات وأحمد حسن ، لكني أعتقد أن هذه الطريقة لن تنجح لسببين أولهما أن أبو تريكة يفقد 90% من إمكانياته عند لعبه كرأس حربة فهو لاعب يعشق الانطلاق من الخلف إلى الأمام ، ثانياً وهو ما ذكرناه سابقاً ضعف الأداء الدفاعي لأحمد حسن وجلبرتو نتيجة اضطرارهم للتغطية الدفاعية على الجناحين ولاعبي الهجوم .
أخلص من حديثي هذا أن أفضل الطرق التي يستطيع اللعب الأهلي بها والسيطرة على مجريات أية مباراة سيلعبها في المستقبل هي تلك الطريقة التي لعب بها الأهلي مع ديناموز هراري في زيمبابوي مع إمكانية الدفاع بأحمد حسن ومعوض كبدلاء إذا استلزم الأمر .
ملاحظات حمراء :
· أحمد السيد أنت أفضل مدافع مساك في مصر ، لكن عصبيتك الزائدة قد تسبب الخسارة لفريقك يوماً ما .
· عاشور – بوجا ذكرتمونا بحسن مصطفى وشوقي في 2005 ، اللهم أدمها نعمة .
· لا يجب التهاون في المباريات الإفريقية القادمة حتى لا تتسبب أية خسارة للفريق في اهتزاز روحه المعنوية وأداءه الجيد في باقي مشوار الأهلي في البطولة .
· حسين ياسر – العجيزي هما أهم لاعبان يجب الاستعانة بهما في المرحلة القامة ، فأرجو الاهتمام من جوزيه .
· يا ترى ماذا سيقول إعلامنا الرياضي المبجل إذا ما قام ناديي الإفريقي والصفاقسي التونسيان بتفويت المباريات لبعضهم البعض من أجل إخراج فريق حرس الحدود المصري من البطولة الكونفدرالية ، وهل هذا ما سيطلبونه من فريق الأهلي من أجل صعود الزمالك معه للدور نصف النهائي في مسابقة دوري الأبطال وبالأخص بعد خسارة الزمالك 3/0 من فريق أسيك العاجي ؟! ..سؤال يطرح نفسه لأصحاب ضمائر Fair Play !!!.
كانت الآراء المحللة لوضع الفريق الحالي تعتقد بوجود خلل فيه نتاج ضعف اللياقة البدنية أو بسبب انخفاض الروح المعنوية للاعبين أو بسبب التطور الهائل في مستوى الفرق المنافسة أو لكبر سن مدافعي الفريق والخبرة الغير كافية لحارس مرماهم أو للاستهتار من البعض في الأداء أو لسوء القيادة من جوزيه خارج الخطوط أو بسبب الإجهاد الذي يتعرض له الفريق وهي الحجة التي لا أرى لها منطق في ظل إراحة كافية لمعظم لاعبي الفريق الأساسيين بالإضافة إلى معسكر ناجح في ألمانيا .
قد يتفق معي البعض أو يختلف بأن تراجع مستوى الفريق في الفترة السابقة يعود سببه في الأساس إلى سوء التشكيل الذي يبدأ به جوزيه هذه المباريات .
مما لا شك فيه أن جوزيه هو أفضل مدرب للفريق في تاريخ النادي ومن أفضل عشرة مدربين في العالم حالياً وهذا هو رأيي ، لكنه كما يقال لكل جواد كبوة ، وكبوة جوزيه ليست نتاج فقر في إمكانيات اللاعبين بل العكس حيث أن كثرة اللاعبين المتميزين داخل الفريق ورغبة جوزيه بالاستفادة منهم جميعاً قد أثر بشكل سلبي على تكتيكاته وأداءه .
استقدام لاعبين في مستوى سيد معوض وأحمد حسن وحسين ياسر وغياب النحاس جعل جوزيه يرتبك قليلاً في وضعه للتكتيك المناسب للمباريات .
فتوافر لاعبين مثل جلبرتو وسيد معوض في الناحية اليسرى وبركات وأحمد حسن في الناحية اليمنى ، مع وجود خاصية لأحمد حسن وجلبرتو باللعب في وسط الملعب وخبرتهم الطويلة في ذلك نتيجة لعبهم في تلك المراكز مع منتخبات بلادهم قد صور للبرتغالي مانويل جوزيه أن إمكانية تطبيق طريقة 4-4-2 بشكل ناجح وساحق قد لاحت له بوجود هذين اللاعبين .
لكن مانويل جوزيه كان يعلم في قرارة نفسه وعلى يقين تام بأن إمكانية التطبيق ستصعب كثيراً على أرض الواقع لأن اللعب بهذه الطريق قد يحدث خللاً في الدفاع يؤدي لخسارة الفريق .
لذا أعتقد أنه حاول أن يبتكر طريقة خاصة تمزج بين الشق الهجومي لطريقة 4-4-2 وطريقة الدفاع لـ 3-5-2 .. فوجدنا سيد معوض يلعب بجوار جلبرتو وأحمد حسن يلعب بجوار بركات حيث أن وجود هؤلاء اللاعبين بتلك الإمكانيات بهذا التوزيع داخل أرض الملعب هو الشكل النموذجي لطريقة 4-4-2 لكن وجود ثلاثي الدفاع شادي وأحمد السيد ووائل جمعة وأمامهم لاعبي الارتكاز عاشور وبوجا وفي الهجوم متعب وفلافيو يعود بنا إلى الشكل المعتاد لطريقة 3-5-2.
لذا قام جوزيه بالتضحية بمركز صانع الألعاب الذي يشغله تريكة بكل اقتدار على حساب تقوية الجناحين الأيمن والأيسر مستغلاً وجود لاعبين قد يكونون الأفضل في إفريقيا في هذه المراكز .
لكن الرياح أتت بما لا تشتهيه السفن ، حيث أن كفاءة جلبرتو وأحمد حسن في لعب دور صانع الألعاب أقل بكثير من كفاءة تريكة أو حتى كفاءة بركات في هذا المركز ، وهذا باختصار لأن إمكانيات أحمد حسن وجلبرتو لا تتناسب مع تأدية هذا الواجب الهجومي بالإضافة إلى الشق الدفاعي من حيث التغطية وراء رؤوس الحربة والجناحين بركات ومعوض ، لذا كان الأهلي يعاني بشدة في إيصال الكرة إلى المهاجمين وضعف الأداء الفعال لخط الوسط .
كنت أجلس بالأمس أثناء مشاهدتي لمباراة الأهلي مع فريق ديناموز هراري مع صديق لي ، ومع مشاهدتنا للإبداع والإمتاع من الفريق الأهلاوي من حيث القوة الهجومية والصرامة الدفاعية والامتلاك القوي لخط الوسط قال لي صديقي مازحاً أن سبب تألق الأهلي هو غياب متعب وبالتالي عودة الحظ للفريق .
حقيقة لا أخفي استيائي من هذا الكلام لاسيما أن هذا الكلام عن لاعب يؤدي بشكل جيد ويحتل مكانة مرموقة بين هدافين مصر وإفريقيا بالرغم من صغر سنه أو حتى بالرغم من حالة العقم التهديفي التي يمر بها منذ فترة ليست بالقصيرة .
لكن حقيقة ما شاهدناه بالأمس قد يعود لقيام جوزيه بالتقليب في دفاتره التكتيكية القديمة وبالأخص مذكرات عام 2005 والتي كان الأهلي يلعب بها بمثلث الرعب تريكة - بركات – متعب ، ذلك الثلاثي الذي فعل الأعاجيب بكل دفاعات القارة السمراء ، وإذا استبدلنا متعب بفلافيو فإننا نجد أن المثلث لم يخسر أي من أضلاعه الهامة .
كان لابد على جوزيه أن يدرك تماماً أن توقه الشديد للاستفادة من مهارات معوض وأحمد حسن قد يأتي على حساب الأداء الجمالي للفريق والنتائج أيضاً ، وهذا ما اتضح من مباريات روما والمصري والمقاولون العرب وديناموز هراري ( مباراة الذهاب ) .
ليس من العيب أن يجلس أحمد حسن ومعوض احتياطيين ، لكن العيب هو التضحية بالفريق كله من أجل الاستفادة من مهارة اثنين من اللاعبين من الممكن الاستفادة منهم خلال المباراة في التبديلات وتغيير تكتيكات اللعب أثناء المباراة على الأخص أنهما لاعبان من طراز رفيع ، لكن الطريقة التي أصر عليها جوزيه لعدة مباريات من المزج بين طريقتي 4-4-2 وطريقة 3-5-2 هي طريقة أثبتت فشلها وضعفها .
قد يعتقد البعض أن جوزيه سوف يلجأ إليها في المباريات القادمة من خلال وجود تريكة إلى جانب فلافيو في خط الهجوم وعلى الجانب الأيسر جلبرتو ومعوض وعلى الأيمن بركات وأحمد حسن ، لكني أعتقد أن هذه الطريقة لن تنجح لسببين أولهما أن أبو تريكة يفقد 90% من إمكانياته عند لعبه كرأس حربة فهو لاعب يعشق الانطلاق من الخلف إلى الأمام ، ثانياً وهو ما ذكرناه سابقاً ضعف الأداء الدفاعي لأحمد حسن وجلبرتو نتيجة اضطرارهم للتغطية الدفاعية على الجناحين ولاعبي الهجوم .
أخلص من حديثي هذا أن أفضل الطرق التي يستطيع اللعب الأهلي بها والسيطرة على مجريات أية مباراة سيلعبها في المستقبل هي تلك الطريقة التي لعب بها الأهلي مع ديناموز هراري في زيمبابوي مع إمكانية الدفاع بأحمد حسن ومعوض كبدلاء إذا استلزم الأمر .
ملاحظات حمراء :
· أحمد السيد أنت أفضل مدافع مساك في مصر ، لكن عصبيتك الزائدة قد تسبب الخسارة لفريقك يوماً ما .
· عاشور – بوجا ذكرتمونا بحسن مصطفى وشوقي في 2005 ، اللهم أدمها نعمة .
· لا يجب التهاون في المباريات الإفريقية القادمة حتى لا تتسبب أية خسارة للفريق في اهتزاز روحه المعنوية وأداءه الجيد في باقي مشوار الأهلي في البطولة .
· حسين ياسر – العجيزي هما أهم لاعبان يجب الاستعانة بهما في المرحلة القامة ، فأرجو الاهتمام من جوزيه .
· يا ترى ماذا سيقول إعلامنا الرياضي المبجل إذا ما قام ناديي الإفريقي والصفاقسي التونسيان بتفويت المباريات لبعضهم البعض من أجل إخراج فريق حرس الحدود المصري من البطولة الكونفدرالية ، وهل هذا ما سيطلبونه من فريق الأهلي من أجل صعود الزمالك معه للدور نصف النهائي في مسابقة دوري الأبطال وبالأخص بعد خسارة الزمالك 3/0 من فريق أسيك العاجي ؟! ..سؤال يطرح نفسه لأصحاب ضمائر Fair Play !!!.
هناك 4 تعليقات:
مقال جيد جدا ومحاولة ممتازة لقراءة فكر مانويل جوزيه (آسف للتأخر في الرد)
اللي شايفه إنه مانويل يحاول الاستفادة المثلى من وجود لاعبين بحجم جلبرتو ومعوض وحسن في غياب واحد بحجم أبو تريكة .. ومع الأسف نسي وجود بركات! بالتالي حجم نفسه بدون داعي إضافة إلى وعكات الأهلي المعتادة في بداية كل موسم (قريت النهاردة تعليق الأهلي نيوز على تعامل جوزيه مع أحمد حسن؟) الخلاصة إن جوزيه حاول الزيادة في وسط الملعب والطرفين ببعض اللاعبين من ذوي الميول الهجومية بوجود مثلث في الوسط يمول رأس (أو رأسي الحربة)
بس النتائج كانت كارثية بعض الشيء على الدفاع، خصوصا مع اهتزاز مستوى أمير المؤقت
==
بالنسبة لحضرتك مين .. فأولا كل سنة وانت طيب لأنك أكيد صاحب أنتيم أون لاين بس مع الأسف الأسلوب ده ما أعرفوش غير من الدكتور خالد (أبو ندى) وده ليه مدونة أنا عارفها، وفيه أهلاوي برشلوني جدع وفيه أهلاوي على حق .. أو Michotrix أو Streaker
أما لو كنت من في الجول، ففيه شادي بصراحة اللي أفتكر ممكن يكتب الكلام التكتيكي ده، ولو إنه عمره ما عملها :-))
معلش اعذرني .. أصلي أعرف ناس كتير اون لاين .. وعكسهم أوف لاين
بس الحمد لله إن حضرتك لسة فاكرني
أنا برشلوني يا ابو سمرة
وكويس انك ميزتني شوية
ومتفق معاك جدا وبالاخص نقطة تحجيم الفريق وعدم الاستفادة من بركات لانه كده خسر جهوده في الهجوم وكسب لاعب عادي في الدفاع..
**
وكل عام وانت بخير :)
بعد أما كتبت التعليق فعلا فكرت إنك برشلوني بنسبة %90 .. لأن الدكتور خالد ليه مدونة وده مش أسلوب أهلاوي على حق أساسا (بس بيني وبينك اللي خلاني أشك شوية موضوع بسلامته شوبير؛ واللهم إني صائم)
==
يا سيدي فيك الخير .. انت على بالي من فترة بعيدة شوية علشان مش لاقيك على كووورة وما بأدخلش الملعب للأسف (وسمعت عن خلاف قديم ما بينك وبين عبد الخالق)
بس كويس المدونة حركة كويسة .. واديك تنضم لشلة المدونين
قلدنا الكثيرون ... :-))
ربنا يوفقك يا جدع .. وكل عام وانت طيب
فيك الخير انك فاكرني والله
والله انت عالبال علطول يا ابو سمرة لانك من الناس القليليين جدا اللي بحب اقرالهم ..ومتابع مدونتك علطول بس ماكنتش بعرف ارد عليها بسبب اني ماليش يوزر ..
انا مابدخلش كورة مش عشان عبد الخالق بالعكس ده كان موضوع قديم وراح لحاله ..لكن هاتلي شيء في كورة يستحق انك تخشه تاني !!
المنتدى حاله بقى تحت الارض وماعدتش العملية زي زمان تخش عشان تستفيد وتفيد ..والناس الحلوة كلها تقريبا مشيت ومعدتش غير بتوع شكرا ورائع وللغلق وواصل تميزك ..
فسبت المنتدى واكتفيت بالاهلي نيوز وموقع الرابطة وموقع الملعب .. بس اخوك حابب يكتب عن كذا حاجة مش كورة بس فقلنا نعمل مدونة واهي نطلع اللي جوانا ..
انا سعيد جدا بتشريفك ليا..
تحياتي لك
إرسال تعليق